النفس دوماُ في إقبال و إدبار و علينا مراعاتها
عندما تقبل نزودها
و عندما تدبر علينا التخفيف عنها
و عندما تدبر علينا التخفيف عنها
بأسلوب الترقيب و الترهيب وهذا يكون بمستويات مختلفة حسب اقبال النفس و أدبارها و تقبلها
وعلى كل شخص يبحث عن سبل الترقيب و كبح جماح نفسه ( بَلِ الْأِنْسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ )
عند حالة الإدبار لنفس ووجدتها نافعة هي إستماع للمحاضرين حول الرقي بالنفس و كيفية ترويضها كم نجد ذلك في محاضرات الشيخ حبيب الكاظمي عبر موقع السراج في طريق الله , و الذي يرغب النفس لكسب رضا الله مخالفاً هواه مما يحفز الروح و يعيد نشاطها و يرقبها في طريق السلوك مايسميه العلماء ( بعالم العرفان ) .. علينا أن نطمح لأفضل شيء حتى نصل دونه وهذا يكون بجهاد الأكبر الذي يشرحه العلماء و المحاضرين بأسلوب مرقب و موضح .
من عطاء الشيخ حسين الأكرف حفظه الله في هذا المجال ولها تأثير كبير على النفس ::
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أترك لك بصمة هنا دليل على ثقافتك