الاثنين، 27 يونيو 2011

أريد أن أحضى بخدمة ربي

أ

متى نكون كالشمعة ننصهر لأجل أنارة الطريق للغير ؟؟



من هم الذين يستحقون أن ننصهر لأجلهم ؟؟


أو ليس هناك أشخاص معينين بل على الكل يستفيد من نورها ؟؟






خدمة الآخرين من الأمور التي ندب إليها الشارع الحكيم بل جعلها أفضل الأعمال


و من العبادة أيضاً , ولكن لابد أن لا يطلب مقابل إلا رضا الله فقط


لذلك أختيرة الشمعة كأفضل شبيه لهذا الموقف لأن بعد إنصهار الشمعه ليس من السهل العمل على إعادتها مرة أخرى إلا لأجل أن تنصهر مرة أخرى فهنا تنتفي الذاتيه و يدخل خلوص العمل لغير النفس و من يستحق الخلوص الأعمال له غير الله جلا و علا .






لذلك فيما قرأة عن خدمة الغير في الكتب الدينية إن لابد أن يكون هناك توفيق من الله لهذا العمل لأنه نعمة يجازى عليها نعم أعظم في الدنيا و الآخرة و كأنك تخدم عبيد الله لأجل الله فكأنك خادمة جلا شأنه و هذا وسام شرف وحاول كثير من العلماء فعل ذلك و السعي له و كما نرى في قدوتنا سلام الله عليهم أهل البيت وكيف سيرتهم العطرة المباركة كلها قصص في خدمة الغير.






بلغنا الله لهذا الأمر







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أترك لك بصمة هنا دليل على ثقافتك