الأحد، 17 يوليو 2011

أقبلها مني سيدي



من هلّ هلال شعبان و البسمة ما تفارق سمانا ,, و ليلة الخامس عشر غمرتنا الفرحة بمولد مهدينا ,, و من شع نوره في دنيا و عشنا تحت ظلاله أبد ما احتجنا للشمس و ضياها ,, وهم وجهنا خطابنا للقمر و قلنا له ,, بعد ما أنولد مهدينا مالك بعد بجمال تهوينا ,, كلما تبخترت و اكتملت و شع نورك ليلة الناصف لا تظن يكون لكل هذا له قيمه ,, نحن مكتفيين بمهدينا .




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أترك لك بصمة هنا دليل على ثقافتك